ألحمار يحمل وسط المجازر الجرحى والمرضى ومتاعهم ويسير بهم على غيرِ هدًى فأصابه الصهاينةبقذائفهم قاتلهُمُ اللهُ!
شعر الحِمارُ بِواجبٍ بِمَجازِرٍ
فمضى يُحَمِّلُ فوقَهُ …………البَشَرَ
كم مِن جريحٍ ! كَمْ وَكَم طِفلٍ تحمّلَهُ
كَيْ يُنقذَ الأهلَ والأحبابَ ……والأُسَرا
يحملْ متاعَ السّائرينَ بِلا هُدًى
فرَماهُ صهيونٌ …………طغى وتجبّرَ
ماذا نقولُ أندعو اللهَ يشفِيَه
أم نرتجي العُربَ والإسلامَ ….والأُمَرا؟
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق