الأربعاء، 31 يوليو 2024

شكرا فلسطين بقلم الكاتب ادريس الجميلي....31\\07\\2024.

 شكرا فلسطين

ضمائر الغائب تحمل كل الأوهام .هي تحدثت فقرأت جملا مركبة تحكي وجع فلسطين و تاريخ غزوة فلسطين .هو رفع رأسه و أعاد قراءة النص لتلخيص أحداث فلسطين هما نادا المتكلم مفردا و جمعا للحديث عن فلسطين .هم رسموا علما و قالوا هنا فلسطين...هن بكين فكان الجواب: عذرا يا قدس ليست لدينا أسلحة لاغتيال أعداء فلسطين ....بحثت في مدن العرب فلم أجد سوى أسرى فلسطين .هو أنت لا تملك شيئا قف و ادخل بيت الدعارة و اترك شهداء فلسطين ...اما هي الآن أمامي أنت عانقي وحدك صدر من تربع على آثار وطني وارقصي دون ذكر فلسطين ثم نامي في أحضان جبناء انصار الملوك و الزعماء و من زين ثنايا الامراء و الرؤساء و اخيرا امحي اسم فلسطين و انتم يا من تساعدون المجرمين على القتل و النهب و  حرق الزيتون ووو  صلوا صلوات الجنائز ثم صفقوا لمن اكل ثمار ارض فلسطين.ماذا أقول للأفعى وهي تشاهد دم الرضع يسقي النبات لتحيا فلسطين.؟


ادريس الجميلي....31\\07\\2024.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق