عدت..
مساءا من تلك الديار ...بعدما
راقصت انوار السؤال وبلسم الحنين ...
فسرت ...وسرت ...حتى شارفت المدينة ...
اوصدوا ابوابها ....انهم من ال عمران ...
يتركون عاشقا متيما...على الرصيف ..
لكن ولج ظلي وجزء من كلي ..رغم انفهم ...
حتى ان اخر قطيط ...وبعض الكلاب الضالة...
رافت لحالي ...فرافقتني .....حتى ان دموعهم ....
اصبحت مدادا كتبت به ما تيسر ...من همسات المساء .....حتما ....لارسم على شفاه الصابرين....
حصاد اليوم...لما هزني الشوق الى ارضي ...
شهادة ميلادي ....
الدكتور عبدالرزاق بالوصيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق