لما رن جرس القصيد ...
ذكرت آهات الجمال والورود ...
باسما ساجدا لرب الوجود
شاكرا حامدا ...لنعمة القول
والزجل المحمود...لما تلى لساني
مهجة القلم ورنين الأوراق العاشقة
لمداد الفرسان حاملين البيان ...
القادمين من وراء البحار والجبال
حاملين همسات الفجر الضحوك
وحنين ذاكرة شمس الاصيل ...
حتما لسمر يطول ويطول ...حتى
آخر خيط من فجر الغد ...لما
تغمض الجفون بقدرة عالم الغيوم ...
الدكتور عبدالرزاق بالوصيف
عاشق متيم بهمسات الوجود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق