ترجمان القلم يكتب :ياحاديا للحبيب بلغ مقالي.
للأديب :كريم أحمد السيد على.
ياحاديا نحو الحجاز
بلغ رسولي ذا لفظي.
بيا شوق فلا أبدي
احترق بحبك فلا أدري.
فهل لي رؤيا تقربنى
بمشهد نورك الشهدِ.
ولا أخفي حنيني على جنابك
فليت الوجدُ ترجم ما في قلبي.
عزيز ٌ سيدي سندي وكلي
وآل بيتك طهري وذخري.
همو كنز العلوم وليا ذخرٌ
كذا مجلي الآداب بالتأني.
وليا آمل إن كنت صادق
فرؤياك ليا تعني وتغني.
أنا العبد المحب بكل شوق
بجاه حب ربك لبي طلبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق