*...جدّا جدّا...*
متأسّفة جدّا حبيبي
محطّات انتظارك
فاتها الآن قطاري
و أنت حتّى ما خرجت
تُعَطِّلُكَ روائح العطر
بحانات الدِّعَارَهْ
جدّا متأسّفه
لما بَقِيَ من حالي
في لحظات احتضاري
حتّى أنّك ما شعرت
برجفة الأرض
تَدُوسُهَا أقداري
جدّا جدّا
تأسرني أحزاني
حمدان بن الصغير
الميدة نابل تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق