غُربَةٌ أَصَابَتْ كَبِدَ قَلْبٍ
فَأَرهَقَتْهُ حَتَّىٰ بَاتَ مَحمُومَا
نَاوَلْتُهُ الرُّوحَ كَيْ تُهَدهِدُهُ
فَرَدَّهَا عَلَيَّ وارْتَدَّ مَكْظُومَا
فمتىٰ يَقبَلُ مِنِّي مَوَدَّتِي؟
ومتىٰ يُقيِلُ تَائهًا مَحرُومَا؟
محمد التوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق