دكتورُ باسلُ هل تعدّتْ أزمَةٌ
وغدَوْتُ مثلَ الآخرينَ مُعافى؟
فَيَداكَ بلسَمُ بالبَصيرةِ ضَمّدَتْ
فَالجُرْحُ يُلأَمُ والقولونُ يُشافى
هل مِن مَحاذِرَ يا طبيبُ أُراعِهِا
فالأذنُ تُصغي والأمانِي، أُعافى!
ألشّكرُ غامِرُ والدّعاءُ بِحِفْظِكُمْ
وَهَوَى الجميعِ، بِرَدِّكُمْ، أنُوافى؟
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق