الاثنين، 21 مارس 2022

خالتي بقرابتي ورفيقتي في غُربتي بقلم الشاعرة عزيزة بشير

 خالتي بقرابتي ورفيقتي في غُربتي

 وفي الإسلامِ ….أخيّتي  

ولاقي قُرْبةً …….،لاقي

وَمَنْ حُبّي لها … راقي

وهذَا  فيهِ ألفُ دليلْ!


وماذا بعْدُ ……يربِطُنا؟

فكلٌّ باتَ ……….يعرِفُنا

كشخص ٍ واحدٍ… باقي!


كما الزّيتونةِ…. الخضْرا

كما المعشوقةِ… السّمرا

عرَفْهّا النّاسُ منذُ سِنينْ!


فكنتِ النّورَ …والسّلوى

وكنتِ  البسمةَ…الحُلوى

وماضٍ …لا يزالُ جميلْ  !


( مُنوّرُ) ……خالتِي الكُبرى

مَعاكُمْ  غُربَتي….. صُغرى

حَنانُ …. …..الأمِّ والخالَة

وعَيْشٌ في….، النًّوى طالَ

تعلّمنا …وعلّمْنا وكافحْنا

 وذلّلْنَا النّوى…….. تذليلُ!


وكلٌّ  معْنَا باتَ  ..رَمادْ!

أعزُّ الناسِ ……يا خالَهْ

لِمَنْ كانوا….. لنا عُوّادْ!


لِيَحَفْظْكِ الإلهُ ………،لَنا

 وللأولادِ ….،،،،،والأحفادْ

بِعامٍ خيِّرٍ..،………..هاني

وعيْشٍ أسْعدٍ …..، حاني

وعُمرٍ يا إلهي..،.، طويلْ!


إبنةُ أختك/ عزيزة بشير






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق