قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا الملكة أسينات ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه في كون الحب
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة واَلشَّاعِرَةُ التونسية القديرة / الملكة أسينات
{1} أَيَكُونُ الْحُبْ ؟!!!
بقلمي اَلشَّاعِرَةُ التونسية القديرة / الملكة أسينات
اشتقت لك فبدأت أكتب وأكتب...
ليس لأخبرك شوقي لأنك تعرفه..
فقط لكي أمتع دفاتري بك...
وقلمي بتعبيرك.....
واقرأ ما كتبت أنا عدة مرات...
وأراك حينها أمامي كما أريد...
أدون أوصافك ببسماتي...
وأغزل حروفي من جديد...
وأغوص في أحلامي...وأرتدي عشقك ردائي....وأعبر بك ومعك كل خوف....وكل الحدود...
أعيش معك لحظات جنون.....
لحظات تكون الهائم المفتون...
أفرح ...وأسعد...معك ...
فحبي يكون....أو لا يكون...
بقلمي اَلشَّاعِرَةُ التونسية القديرة / الملكة أسينات
{2} اِشْتَقْتُ إِلَيْكِ وَلَا أَدْرِي أَيَكُونُ الْحُبْ؟!!!
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية اَلشَّاعِرَةُ التونسية القديرة / الملكة أسينات تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
اِشْتَقْتُ إِلَيْكِ وَلَا أَدْرِي أَيَكُونُ الْحُبْ؟!!!
يَا أَحْلَى امْرَأَةٍ فِي الدُّنْيَا رِفْقاً بِالصَّبْ
أَكْتُبُ أَشْعَارِي بِجُنُونٍ فِي أَحْلَى دَرْبْ
حُبُّكِ مَكْتُوبٌ سَيِّدَتِي عَلَّمَ فِي الْقَلْبْ
تُرْجِمَ أُغْنِيَةً فِي صَدْرِي فِي قَلْبِ الْجُبْ
أَوْصَافِي تَاقَتْ سَيِّدَتِي لِمَلَاكِ الرَّبْ
غُوصِي فِي عَالَمِ أَحْلَامِي يَا نَهْرِي الْعَذْبْ
حُورِيَّةَ عُمْرِي وَحَيَاتِي فِي وَقْتِ الصَّعْبْ
أَشْتَاقُ وَعِشْقُكِ يَأْخُذُنِي فَيَزِيدُ الْخِصْبْ
بَسَمَاتُكِ تُعْطِينِي شَوْقاً لِخَضَارِ الْجَدْبْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق