(قرع الأجراس ) محمد علي حسين أحمد العراق الموصل بقلمي
أحس بقرع الأصوات
ذكريات الرحيل
تدمدم
الأحلام
ربما ستترجل يوما
فوق قلبي الأمنيات
هل سأكون
آخر محطة
أم هرم الزمن
أم تاه
في السفرحبيب
ونسى الورد
لم أبرح المكان
لن أغادر الروح
قرع الأجراس
يقترب
دنت مني قصائدي
صافحت بقشعريرة
الخجل
اقلامي على الورق
سمعت اخيرا
أحبك
لكن التراب حال
دون مصافحة الورد
محمد علي حسين أحمد العراق الموصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق