الجمعة، 23 ديسمبر 2022
عذرا بقلم الشاعر- حسن ماكني -
عذرا
عذرا لمن شاركوني الشّرود
عذرا
غزالة استطونت ذاكرتي
فلم أعد أدري
إن كنت أقود خطاي
أم الطّريق التي تقود
عذرا
- حسن ماكني -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق