مسافر يبحث عن
مأوى
بين ركام السنوات
تلك الفوضى
العارمة
أبحث بين ثنايا القضبان
المؤبدة
الصرخات لا تسمع
يقتلني ذلك الحنين
الولع بزمن الطفولة
شربت مائها
لم أرتوي
مرت كلمح البصر
قد تكون
أقرب من ذلك
سهاد ليلي لا يعني
الحب
بل هو وجع يكتم
أنفاسي
أعد النجوم بشغف
حتى أخلد للنوم
الأحلام تبقى معلقة
على جدار الأمنيات
بين اليقين والوهم
..... قلمي رحاب الاسدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق