ضَوْعٌ وَلَوْع
لا تَهْطِلُ بتراتيل
ضوعُها دافئ
ويرقاتُها جامدة
فوانيسُها تستعدُّ إلى الرحيل
أَمامَ حُروبِها صَامِدَة
لا تَهْطِلُ كما يَهْطِلُ الطِّفلُ يومَ العِيد
بأهازيجَ الحَلْوى وَالثوبِ الجَديد
عَيناهُ نَفقٌ اكتراهُ جلجامش
يَوْمَ جَابَ غَابَاتِ أُوريك
وَكَانَتِ الأَشْجارُ سَاجِدَة
أَتْعَبَتْكَ الرِّحْلةُ من قبلِ أَنْ تَشْتَرِيَ البَوْصَلَة...
سهام مصطفي الشريف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق