بَرِيقُ المَحَبَّةْْ
لِمَاذَا فَقْدِنَا بِرَيِّقِ الْمَحَبَّةْْ!
فَقُدْنَا عهودا عَلَيْهَا جَبَلَنَا
وَأَنَا عَلَى دَرْبِ المحببن سُرْنَا
وانا عَلَى نَهْجِهِمْ قَدْ كَبُرْنَا
لِقَانَا سُرُورٌ عُيونًا حُبورًا
رِيَاضٌ جِنَانٌ وَحُورٌ حِسَانٌ
نُعَيْمٌ مُقِيمٌ و عَيْشٌ كَرِيمٌ.
بقلمي خديجة شاطر/ الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق