...شكراً لك...
كم جميلة
هي الوحدة
ولطيفة حد السرور
دون دفع النقود...
تحادثني...
وكأنها أول وآخر
صديق لي ومحبوب...
شيء كالبلسم...
تتساقط قطراته
وبهدوء فوق القلوب...
جميلة وأنت...
تضعين يدك لتربت
بحنان على كتف
حمل الهموم...
فتخلعينها دون
ألم أو دموع...
شكراً لك. لأنك
كنت ومازلت...
تأخذين بيدي
لأعبر الحزن وكل
الحدود...
نعم شكراً لك...
لأنك أجمل
صديق صدوق...
...بقلمي...
.....سهاد حقي الأعرجي.....
26/9/2024
الخميس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق