ياشبابَ الجيلِ أسمعْ
منْ خبيرٍ بالقضيةْ
لنْ تنالَ الخيرَ يومًا
وانتْ في حضنِ البليةْ
كمْ عصيتَ اللهَ عمرَا
مالكً الأكوانِ ربِّي
ثمَّ مافوقَ البريةْ
كمْ تركتَ الفرضَ كفرَا
ثمَّ نهج الأحمديةْ
عشتَ عمْركَ في ظلامٍ
غافلَا وعظَ العليةْ
مثلُ فضلٍ منْ إلهٍ
في صباحٍ أو عشيةْ
كمْ سجدتَ بحسنِ قلبٍ
ذاكرًا ربًّا بنيةْ
بقلم كمال الدين حسين القاضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق