أيها المسافرُ في دربِ الغيابِ
ربما لن تعودَ إلى هذه الديارِ
مصيرُنا بين يدي اللهِ وحدَه
تنسجُ القلوبُ أحلاماً هشَّة تنشرُ الغيومُ ظلالَها فوقَنا
شيءٌ في القلبِ يتحطمُ ببطءٍ
العينانِ تدمعانِ دونَ قصةٍ
سنتركُ مصيرَنا في يدِ القدرِ.
---
المختار/ زهيرالقططي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق