...لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا...
لا تيأسن إن ضاقت بك يوما....
فلا يبقى العسر زمانه دهرا.
واصبر لمقادير الإله في حمد....
ترى الحميد يجود منه أجرا.
ولا تظنن أنه لا يعلم ضعفك....
ولا تظنن أنه يبتليك قهرا.
يصافي الإله عباده إبتلاءا....
فيغفر ذنبا بذاك ويحط وزرا.
فعلى قدر البلية تكون محبته...
ومن أحبه الله رفعه قدرا.
فلا تجزعن إن زارتك محن....
لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا.
بقلم عامري جمال الجزائري.
المسمى فرحي بوعلام نورالدين.
الجزائر ولاية سعيدة يوم 19_11_2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق