تَفَنَّنْ.
تَفَنَّنْ في وصفِها .. ولتحكي....
هل كانت أبياتك تكفي عطشَهَا ....
لهُ تروِي ؟!!
كم من أقلامٍ سالتْ في حربِهَا ....
كم من أوراقٍ مُزِّقتْ بعد الكَرِّ والفَرِّ....
كم من كلماتٍ فقدت أطرافهَا ....
سعيًا لإطفاءِ نارهَا وهي تدري....
كم من شاعرٍ....
كم من شاعرٍ هجاهَا ثم بكَاهَا ....
ثم تراهُ جُنَّ دون أن يدري.
بقلمي: شاير امين. 14h36
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق