صمت الفراق
أرهقتني الحياة
أنهكني
النزوح
أصوات مجنونة
و غربان
سوداء
أواصل المسير
وأكتم وجعي
أقدامي
تؤلمني
حرارة التراب
تشقق شفاه
أناملي
رغم الحمل
الثقيل
ومرارة ساعات
البعد
تنتشلني نظراتك
من علقم
الفراق
حروف وصلك
تمنحني
الأمل
ما كان يومًا
غرامك
يؤرقني
وما أبحت يومًا
بسري
إلّا لسيدة
أمسي وغدي
الأديب صالح إبراهيم الصرفندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق