بين كتاب ومهجتي .....
راقصت المعاني والاغاني...لارسم على شفاه الصابرين
نصوصا وقصائد مقفى ...تحملني إلى همسات المساء
لارتل...ما تيسر من آيات الغروب و البحور ...
كلما هزني الشوق إلى وعد وحياة النفوس...
رنين البهاء و بساط الربيع الأخضر حاملا
سنابل خضر...هي خمرة الأفكار وذرات قمح
تنقرها طيور السلام وحمام زاجل يتلو ا
قصائد القادمين من بعيد ...حاملين رنين
الحداثة و التجديد ...كى نحيا و نحي ...
اناشيد الأولين...الناثرين حبات البدايات
لنجني المزيد و المزيد ....حتما لنشيد
دروب انسانية الإنسان....صاحب الأرض الطيبة
والوطن الكبير ....امل العاشقين المتيمين
بقدسية المصير ....
عبد الرزاق بالوصيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق