(( هكذَا نَبْدَأْ .. ! ))
شَواطئٌ غَرقَى، بَعضي مُقالْ
لم يبقَ إلّا ذلكَ الحرفُ اليتيمْ
.. مُتَيّمٌ بينَ الرّمالْ
والنّبضُ يَخفقُ في المَغيبْ
يَبحثُ عن صَداهْ !
مُتعبٌ سيّدتي..
الموجُ عاتٍ والرّياحُ تَزأَر
والشّراعُ يُغامرُ عنوةً
عمّا يُقالْ .. !
..
بقلم /هادي مسلم الهداد/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق