ما دهاني
وأنا فارس منتظرا بكل معاركي
فكيف لعيناها انت تهزمني
ما رأيت قط قبل تلك العيون
ولم أدري ما دهاني
فهزمني وصعق بهامتي
فيا ويلتي
مما أصابني
أراني وأنا أكتب حروفي
شاعر بكل نبضاتي
ولكني في حضرت برائتها
أتلعثم
يالها من ساحرة
سحرتني بنظراتها
عيونا هزمتني
وأنا لهمسها عاشقا
أحبها ويا ويلتي من حبها
بقلمي فاتن فوزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق