فَرقُ التّسامي في الصّحابِ
عُقولهم
مالم يكنْ كُنْ في اليقينِ
لتسلمُ
فالبعضُ قدْ يُغنيكَ عمّا
فيهمو
ظنّاً تَراهُ واضحاً
.. مُتوهّمُ !
فَارحَمْ رؤاكَ من السّدى
.. مُتوسّما
فَالظّنُّ لا يُغنيكَ حتّى
تَعلمُ !
..
بقلم/هادي مسلم الهداد/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق