الجمعة، 28 أكتوبر 2022

د. .مهندس عدنان الكيلاني ……عالمٌ مِن فِلسطين…….بقلم الشاعرة عزيزة بشير

 د.مهندس عدنان  الكيلاني
……عالمٌ مِن فِلسطين…….

عَلَمٌ  لَهُ يَحنِي …..التّفَوّْقُ هامَةً
        بَلَغَ المشارِقَ والمَغارِبَ.. ذِكرُهُ !

بَلَغَ الأعالي قِمّةً………… بِنُبوغِهِ
      ( عدنانُ) نادِرُ  ….عِلمُهُ  وَنُبوغُهُ !

فَذٌّ ، لَهُ في كلِّ ……..رُكْنٍ   بَصْمَةٌ
            إنجازُ عِلمٍ  ………..لِلأعالي قادَهُ !

دُكتُرْ مُهَندِس ………عالِمٌ وَمُعلِّمٌ
         خَدَمَ البَرِيّةَ  ……….فَنُّهُ وَعُلومُهُ  !

في سِلْمِها وَبِحَرْبِها……شَهِدَتْ لَهُ
         تلكَ الجوائزُ ……. .قَدّمَتْهَا  تُثيبُهُ !

عالمْ وباحِثْ….مُختَرِعْ ،وَمُؤسِّسٌ
      هُوَ أوّلٌ  ……. في النّابِغينَ  مَكانُهُ !

ونموذجُ الإنجازِ ……يُضْرَبُ لِلوَرى
         مَثَلاً يُمَجِّدُ ………جُهدَهُ وَعطاءَهُ !

أستاذُ هندَسةٍ  …… ….عميدٌ بارِعٌ
    أجيالُ تشهَدُ …….  والجميعُ يُجِلُهُ
 
  أردُنُّ يشهَدُ …..  .. والجميعُ بِضِفّةٍ
     والكَوْنُ قَدّرَ عِلْمَهُ………. وَجُهودَهُ

هُمْ في (سُّوَيْدٍ) ……..كَرِّموهُ لِقفْزَةٍ
     أمريكَا ، لندنْ
                             باكستانُ وَعُرْبُهُ !

( نوبِلْ ) تُحَدّثُ …………للورى بِتَفاخُرٍ
       مِثلي لِمِثْلِهِ ………….، يَرْتَجيهِ زَمانُه !!

جازاهُ  خَيْراً  ……………..رَبُّنا  لِمَسيرةٍ
لَمْ يَنْسَ قدسَهُ ….مَعْ طوباسَ عرينَهُ

بورِكْتَ ( كيلاني) .. . تكيلُ إلى الورى
   عِلماً ، عطاءً … …….لا تُحَدُّ حُدودُهُ !

لَمْ تنسَ باباً ……….فِيهِ خَيْرٌ  لِلأُلى
        إلاّ  عَمِلْتَ بِطاقَةٍ………  تجْديدَهُ  !

فَجّرْتَ فينا ……………طاقةً  لِتَعَلُّمٍ
        يا ربّ ِزَوِّدْ  …………..عُمْرَهُ ، أمثالَهُ !

              عزيزة بشير




 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق