.....لملمْ ياحنينُ شتاتي !!
و ذرني في الفصل الأخير للرّواية
... نوراً من وهجِ الرّوح سألاقي
.......في موعدٍ بتلابيب الذّاكرة ....
حينئذ .......
... أطفئُ أجيجَ اضطرامِك أشواقي .....
... و أسكنُ طيفكَ وتسكنني الحكاية ....
و أكتنزُ من محارِ الأمل هاتيكَ الجوهرة ....
.... ألوانُ جذوتها من رفرفةِ خفقاتي
و نغمُ وترها لحنُ الصّدى في دهاليزَ حائرة
فهلّا لملمَ الحنينُ أسرابَ حاضرِه في حياتي
و بَلسمَ بلقاءٍ في الخيال جروح َ أدواء غائرة
........ولملمْ يا حنين شتاتي......
ربا حسن حمزة ـ سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق