بصحبة الفيسبوك
تجربة رائدة
[ 11 ]
لقد تخلفت القوة التأثيرية للأشياء في حياة الناس، و باتوا يشعرون أنهم وجلون مضطربون تائهون عاجزون !
فلا الدواء عاد يؤثر في حياة مريض، ولا الغذاء عاد يبني و يشتد به عود، ولا الدعاء بات تطمئن به و إليه القلوب
تراها ما سر غياب القوة التأثيرية للأشياء ؟!
قلت: 1 - سوء الظن و فساد النية 2 - الغفلة عن البسملة التي بها تتعاظم القوة 3 - الاعتماد على القوة الذاتية و الحسابات الرياضية التي بها يوكل الله الناس إلى أنفسهم 4 - ترك العلم 5 - السماع لأصحاب المصالح و تصديقهم و المصادقة على أقوالهم 6 - تخطي و تجاوز الحدود المشروعة و انتهاكها 7 - فقد الاحترام 8 - ترك طهارة البدن و النفس و الروح و عدم تنقيتها من شائبات و دنس 9 - تتبع الأراجيف و الأكاذيب و أقوال المغرضين و المتربصين و العمل بمقتضاها 10 - ترك السلام لفظا و روحا 11 - تحول السلوك و الأفعال إلى طقوس كرنفالية خلت من شفافية و تجليات
- وكتب: يحيى محمد سمونة - حلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق