الدنيا كدا.
الدنيا كدا عايشين نبكي فيها ع إللي راح..
ونفتكر زمان ونندم عليه وكأنه كان مليان أفراح.
مع ان إمبارح زي النهارده قلبنا فيه مش مرتاح.
إمتى حسينا بالغنى إمتى ماشلناش هم بكره سواء كان حزن أو أفراح.
الدنيا عندية بتتعب التعبان وتريح المرتاح.
وتدي لواحد كل شيء والتاني تديله بكا ونواح.
ربنا موجود بيعدل المايل والظالم مسيره ياخد نصيبه من الجراح.
السعادة في القرب من الله ربنا موجود وملكوته براح.
المهم ننام على مخدتنا حتى لوخشنة تنعم بإذن الله لو ضميرنا كان مرتاح.
أشرف محمود عيسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق