صباحُ الخيْرِ يا أهلِي
صباحُ الخيرِ يا أهلِي وناسِي
وكم في البعدِ عن (قُدْسِي) أقاسِي
يمينُ الله ِ قد جفَّتْ عُروقِي
وقد نضَبَتْ ولم يكْفِ احْتِراسِي
دهورٌقدمضَتْ و(القدسُ)شوْقِي
ونارُ الشّوْقِ تذكيهِا المآسي
فهل للشَّوْقِ من طِبٍّ مُشافٍ
وهلْ للبُعْدِ مِن خِلٍّ يُواسِي؟
محمود بشير
2024/4/20
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق