صباحُ الأهلِ في القُدْسِ
صباحُ الأهلِ في (القدْسِ) الغَوالِي
صباحٌ غابَ تغشَاهُ الليالِي
صباحٌ كيفَ أقضيهِ اغْتِراباً
وهَمُّ (القدسِ) قد أودَىٰ بحالي
و(أقصى القُدسِ) قد طالتْهُ أيْدِي
عدُوٍّ قد تغوَّلَ لا يُبالِي
نُجومٌ أُسْدُ (غزَّةَ) نوَّرُوهُ
فعادَ الصُّبْحُ آمالاً تُلالِي
محمود بشير
2024/4/22
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق