أو تدري يا سيدي
أتعلم يا أنت
ربما أغراك تعلقي بك،
التفاتة قلبي الدائمة إليك ،
أحببت انتظاري لك بعد كل غياب ،
غرّك كونك المالك لقلبي
و فكري كل الوقت،
باختصار سيدي،
أحببت ضعفي أمامك ،
وتغافلت عن إصبع الندم
الذي نبت من كثرة التلويح،
تجاهلت أنين الروح
مع كل غياب بلا سبب،
و لكنك لم تدرك يوما قيمة مامنحتك...
فطومة الورغي حرم الجوادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق