موعد المساء
وذكريات
بيتنا العتيق
وعلى نياط
القلب.......
نحو المغيب
لذكريات
كانت ولازالت
تراودني
إلى أماكن
الدفئ التي
لامسَت
شغاف قلبي
ذات يوم
وعندما
تذوب كل
الفوارق.....
أجد أفكاري
مقيدة.....
عقارب ساعاتي
تمضي. في
اتجاه معاكس
ومسآتي
مواعيد مؤجله...
شوارع يعجها
السكون..
غروب شمس
الأصيل
على التلال...
ورائحة
سنابل آيار
تعبق الروابي
على أنغامِ طيور
الخطاف.....
شغف وإنتظار
وشوق
بحلم اللقاء.......
بقلمي. . عائشة_ساكري من_تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق