قبلتني.
قبلتني فأدركت ماتريد.
تريد سيارة أو ذهبا أو بيتا من الأسمنت والحديد..
أو عقدا من اللؤلؤ اوفستانا جديد..
او أفتح لها حسابا في أحد البنوك لتؤمن مستقبلها السعيد..
ونسيت بيتنا الذي تمنيناه وبنيته لها عشا صغيرا سعيد.
أصبحت كلمة أريد او اعطني هي بديل نهارك سعيد.
لقد استمعت لكلام بعضهن وتلك النصيحة قصي ريشه أولا بأول لكي لايقع في حب جديد.
ماذا تغير في لتشك وتخاف أن أهيم بغيرها وأعشق من جديد.
أكلمها فتقول لقد ذاد مالك وتعلمت البخل وهذا عليك جديد.
فأسكت لأني أحبها فتهدأ وبعد يومين تعود و تطلب من جديد.
أصبحت كنار جهنم تقول لها هل امتلأت تقول هل من مزيد.
أشرف محمود عيسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق