تفاصيلُ وجهِ الفتى المقدسيِّ الذي اعتقلَه َعشَراتُ الصّهاينة في القدس ليلةَ أمسِ خلال المُواجهات،
تقولُ ما تعجزُ عنه اللغة ُبكلِّ مفرداتها.!
هنيئاً يا بطلْ ،جابَهْتَ جيْشاً
ورأسُكَ شامخٌ ، صقْرَ المدينَهْ!
على رغْمِ القُيودِ وَبَطشِْ جيْشٍ
فَوَجْهُكَ مُشرِقٌ فيهي سكينَهْ!
تَقولُ القدسُ عاصِمَةٌ لِعُربي
(وأقصى) راسِخٌ فيها، مَصونا!
فمَهْما زادَ صهيونٌ بِقَمْعٍٍ
نزيدُ تمَسُّكاً فيهِمْ وَدينا!
أنا شِبلُ الأسودِ أنَا ابنُ قُدسٍٍ
سيأتينَا الصّهايِنُ صاغِرينا!
تمهّلْ يا ( نِتِنْ) واحْسِبْ تَرانا
تَخِرُّ لنا الجبابِرُ ساجدينا !
فثوْرَةُ شعْبِي يرعاها إلهٌ
ومَنْ يرعاهُ ربِّ ، أيُهْزَمونا؟
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق