أللهُ أكبَر ْ! ما شاء الله ! تباركَ الله!
هُوَ الحافِظْ ، هُوَ الحامي!
لِمَنْ في المَشفَى قُدّامي!
لِمَنْ في الطِّبِّ قَدْ بَرَعوا
وطالُوا الّنجمَ بِالهامِ !
لِمَن في القلبِ مَسكِنُهُمْ
وَفَوْقَ الرّأسِ أعلامي !
مُبارَكُ يا ضِيا عُمري
بِهذا الرّسمِ إعلامي !
بأنّ اللهَ جَمَّعُكُم
وَجمْعُ الشّملِْ أحلامي !
بأنّ اللهَ أرسلَكُمْ
شِفاً للِعالي والعامي!
شِفاً لِلنّاسِ كُلِّهِمو
عليلِ الجسْمِ والدّامي!
فَمِنْ قلْبٍ إلى كِبِدٍ
لِقَدٍّ فاتِنٍ شامي!
سألتُ اللهَ يحفَظُكُم
وَيُعلي الشّانَ والقامِ !
فقلبُ الليثِ أنتَ أخي
يداهُ بنوكَ كالحامي!
تقولُ :"الحامي لي رَبِّي
فَهُمُ سَنَدي ، ربيعُ العُمرِ نيشاني"!
ألأختُ والعمّة /
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق