الأحد، 29 أكتوبر 2023

اَلْقَصِيْدُ الدَّاْفِعُ إِلَىْ طَلَبِ الْعِلْمِ النَّاْفِعِ بقلم الشاعر مُحَمَّدٌ أَسْعَدُ التَّمِيْمِيُّ الْقُدْسُ فِلَسْطِيْنُ.

 اَلْقَصِيْدُ الدَّاْفِعُ إِلَىْ طَلَبِ الْعِلْمِ النَّاْفِعِ

رَبَّاْهُ عَلِّمْنَاْ الَّذِيْ هُوَ نَاْفِعٌ
وَاصْرِفْ عُلُوْمَ الضُّرِّ يَاْ رَحْمَـٰنُ
رَبَّاْهُ عَلِّمْنَاْ الَّذِيْ تَرضَىْٰ بِهِ
فَجَزَاْءُ مَاَ يَرْضَىْٰ الْإِلَـٰهُ جِنَاْنُ
الْعِلْمُ كَشَّاْفٌ يُنِيْرُ دُرُوْبَنَاْ
وَبِهِ يُمَاْزُ الزَّيْفُ وَالْبُطْلَاْنُ
اَلْعِلْمُ مَاْ جَاْءَتْ بِهِ سُنَنُ الْهُدَىْ
اَلْعِلْمُ جَاْءَ لَنَاْ بِهِ الْقُرْآَنُ
فَهْمُ العُلُوْمِ بِفَهْمِ صَحْبِ رَسُوْلِنَاْ
هُمْ أُسْوَةٌ وَعَلَيْهِمُ الرِّضْوَاْنُ
هَـٰذَا السَّبِيْلُ وَمَاْ سِوَاْهُ مَزَلَّةٌ
فَاحْذَرْ أَخِيْ مَاْ يَبْتَغِيْ الشَّيْطَاْنُ
فَمُرَاْدُهُ زَيْغٌ وَمَيْلٌ عَنْ هُدًىْ
لِتَكُوْنَ عَاْقِبَةً لَنَاْ النِّيْرَاْنُ
مُحَمَّدٌ أَسْعَدُ التَّمِيْمِيُّ الْقُدْسُ فِلَسْطِيْنُ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق