الثلاثاء، 22 فبراير 2022

ميلادُ د .ياسَمينة ما شاء الله! بقلم الشاعرة عزيزة بشير.

 ميلادُ د .ياسَمينة ما شاء الله!

ألفجْرُ شقْشقَ والمَآذِنُ في رجَبْ
كلٌّ يُصلّي للإلهِ …………بِلانَصبْ!
أصواتُهُمْ دَعَواتُهُم عَبْرَ الفَضا
أللهُ أكبَرُ قد علَتْ ………مِنْ كُلِّ صَوْبْ !
شمسُ النّهارِ وَمعْهَا أجملُ زهْرةٍ
قدْ أقبلتْ والحُسنُ فِيهَا ……..كَاللّهبْ
قد أقبَلَتْ واللهُ يحرُسُ خَطْوَها
مِثلَ الملاكِ ……….معَ الِكمامةِ لا غَرب
فتَساءلَ الجمْعُ الكبيرُ بِفرحَةٍ:
مَنُ أنتِ ساحِرَةَ القلوبِ وَمَا اللقب؟
فّتَكلّمَتْ والبِشْرُ يملأُ وَجْهَها:
بِنْتُ الأُصولِ كريمَةٌ……بنتُ الحسَبْ!
أنَا (ياسَمينةُ) بِنْتُ ريمِ وَخالِدٍ
نوري بِديني،………بالحياءِ بِما وجَبْ!
والعِلْمُ يسكُنُ في المَدارِكِ والحَشا
فِيهِ الأحِبّةُ يسكنونَ …وَمِنْ (شَعَبْ)
نورُ الهِدايةِ والعُلومِ يُزينُني
في مِثلِ هذا اليوْمِ جِئتُ وفي (رَجَبْ)!
دُكتورةٌ تشفي العليلَ بِنظرةٍ
تمحُو الكورونا والسّلالةَ …عنْ كثَبْ!
أهلاً بِمَنْ بالحُبِّ تَسْكُنُ قلْبَنا
بالدّينِ والأخلاقِ حُسنُهَا ……..والأدبْ
عامٌ سعيدٌ يا حبيبتي فاهْنإي
عمرٌ مديدٌ للحفيدةِ ذي……….. يا ربّ!
وكلَّ عامٍ وأنتِ بألفِ خيْرٍ
حبيبتي وإلى اللَّهِ أقربْ
2022/2/22 تيتا / عزيزة بشير.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق