حين يأتي
الجمعة، 15 مارس 2024
حين يأتي بقلم الكاتبة امال بنعثمان
ياَ بقلم الشاعرة نوّارة الوصيّف ( أمّ ندى)
ياَ
في عيد الأم والمعلم بقلم الشاعر نزار جميل ابوراس
في عيد الأم والمعلم أكتب كلماتي المتواضعة
الخميس، 14 مارس 2024
الحياة مختبر ــــــــــ د. غانم ع الخوري
بالخيرِ هلَّ وجاءنا رمضانُ ــــــــــ ملك محمود الأصفر
بالخيرِ هلَّ وجاءنا رمضانُ
صندوق الرحمة ـــــــــ د. أحمد حافظ
بقلم / د. أحمد حافظ
هي دنيا ــــــــــ يوسف بلعابي
هي دنيا
جفى الأحبة جريرة ــــــــــــ الشاعر جمال أسكندر العراقي
( جفى الأحبة جريرة )
كيف أظن ـــــــــــ حمدان بن الصفير
*...كيف أظن...*
لرب العرش ــــــــــ فلاح مرعي
لرب العرش قد نذرت
الزَّفَّةُ الكُبْرَىٰ بقلم الشاعر محمود بشير
الزَّفَّةُ الكُبْرَىٰ
ما قد جرَىٰ يستَنْهِضُ الآمالاَ
ويزيدُ قدْرَ الصَّامِدينَ جلاَلاَ
رغمَ الحِصارِ تَبَرُّ فيهِمْ حُرَّةٌ
رغمَ الدَّمارِ ستُنْجِبُ الأطفالاَ
ستقومُ(غَزَّةُ)تستعيد ُبهاءَهَا
ويَصوُلُ فارسُ نصرِهَا مُختالاَ
مَنْ قد سقَوْا بدمائِهِمْ أرجاءَها
سنظَلُّ نُعْلِي شأْنَهُمْ آجالَا
رَدُّوا لنَا الأمجادَ سوفَ نُجِلُّهُمْ
سنقولُ في إجلالِهِمْ أمْثالاَ
إنَّا سنجعلُ من دِماهُمْ منبَعاً
للنّصْرِ نسْتَبْقِي النِّزالَ سِجالاَ
نسْتَلُّ من زاكِي الدِّماءِ أَجِنْدَةً
تقضِي بما يُقْصِي العِدىٰ أميالاَ
ونَصوغُ في دحْرِ البُغاةِ مناهِجاً
تحوِي إذا حلَّ القَضَا أهوالاَ
تُوصِي بأنُ تُحْيِي الحرائرُ زفَّةً
كُبْرَىٰ لِنصرٍ يُسْعِدُ الأجيالاَ
محمود بشير
2024/3/14
الثلاثاء، 12 مارس 2024
رمضانُ و(غزَّةُ) ويومُ الحسابِ بقلم الشاعر محمود بشير
رمضانُ و(غزَّةُ)
ويومُ الحسابِ
رمضانُ يا رمضانُ يا رمضانُ
يا من بصومِكَ يُزْهِرُ الإيمانُ
قد جِئْتَنَا جَهْماً وتطْرُقُ بابَنَا
أوَما علِمْتَ بدارِنَا غِيلانُ
مرَّتْ علىٰ هذِي الدِّيارِ وخلَّفَتْ
ما لا رأَىٰ النَّبْهانُ والغَفْلانُ
جِئْتَ الدِّيارَ و(غَزَّةٌ) قد زُلْزِلَتْ
تبدُو كأنَّ رمَىٰ بها بُركانُ
جِئْتَ الدّيارَ وأمَّةٌ قد نَكَّسَتْ
أعْلامَهَا قد طالَها النِّسْيانُ
(فَيَضانُنَا) (بُركانُهم) ماذا جَرَىٰ
ما قد جَرَىٰ قد سنَّهُ الدّيّانُ
يبدُو كيوْمِ الحَشْرِ يثْقُلُ وَطْؤُهُ
من جاءَ يبطِشُ في العِبادِ يُدانُ
من عاوَنَ العادينَ يُصْفَعُ وجْهُهُ
من بارَكَ العُدْوانَ سوفَ يُهانُ
هِيَ حِكْمَةُ الدَّيّانِ إنْ وقَعَ القَضَا
يومَ الحسابِ يُحاسَبُ الإنسانُ
فالمؤمنونَ الصّامِدونَ جَنائِنٌ
والمُعْتَدونُ الظّالِمونَ هَوَانُ
محمود بشير
2024/3/14
الاثنين، 11 مارس 2024
تستقبل الأسرة المصرية شهر رمضان الكريم بقلم الكاتبة جهاد شوقي السيد
بقلم
جهاد شوقي السيد
......
تستقبل الأسرة المصرية شهر رمضان الكريم
كل عام بعادات وطقوس تجعل هذا الشهر مميز في مصر عن باقي الدول وكما قال"حسين الجسمى"
في أغنيته الشهيرة
"رمضان في مصر حاجة تانية"
وهذا الشعب المصري يتصف هو وهذا الشهر بالكرم فنجد الشوارع امتلأت بالزينة والانوار استعدادا لاستقبال هذا الضيف الكريم واستعدت البيوت المصرية باليامشي وتحضير كل مالذ وطاب من أجل "العزومات الرمضانية ففي هذا الشهر يتزاورالناس وتتجمع الأسر على مائدة واحدة.
ولكن هذه السنة تختلف عن ماسبقها بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية والتي أثرت على الأسرة المصرية تأثرا كبيرا فنجد ارتفاع الأسعار
اللحوم
والفراخ والأسماك والخضار المبالغ فيه جدا من قبل التجار وايضا ارتفاع الأسعار
الياميش والذي أصبح يباع بالجرام وايس مقدرة جميع فئات الشعب وأزمة السكر الطاحنة والتي لم تحدث منذ حرب ٧٣وما تلها من الحصار الاقتصادي فلم يشهد هذا الشعب هذه الازمات منذ أكثر من خمسين عاما.
وبعد خبر الاستثمارات الجديدة في رأس الحكمة اعتقد الشعب أن بدخول عملات أجنبية سينخفض سعر الدولار وسيحدث انفراجا في أسعار السلع والتي دائما ما كان التجار يتحججون بارتفاع سعر الدولار ....
وفي ظل التخبط الذي يشهده السوق الان بسبب قرار البنك المركزي بتحرير سعر الصرف وهو ما يسمى بتعويم الجنية المصري
حسب العرض والطلب حتى يتم القضاء علي السوق السوداء
فتسببت هذه القرارات الجديدة في ارتباك الشعب المصري فهو لايعرف معنى هذا كله فكل مايرغب بيه الان أن تستقر اسعار السلع الأساسية
وان تحل أزمة السكر وأن يكون هنالك رقابة حقيقية على الأسواق والتجار حتى لا يظل الشعب فريسة سهلة لجشع التجار وهو على أعتاب هذا الشهر الكريم.
ففي صبيحة كل يوم (((يتابع))) المواطن المصري
في بؤس شديد ارتفاع أسعار كل ما حوله فلم يعد
يحلم بمعيشة افضل
وتحسين دخله بل أصبح يحلم بتلبية احتياجاتهم الأولية على الرغم من كدة المستمر والمتواصل الذي انهك جسده وعقله ..
وعلى الجانب السياسي نجد عدم استقرار الأوضاع ع حدودنا مع كل من لبيا والسودان وايضا فلسطين التي تشهد تدهور غير مسبوق بسبب الحرب المستمرة عليها منذ أكثر من خمسة أشهر ففي هذا العام سيستقبل الشعب الفلسطيني الشقيق رمضان وهو في الخيام لا يجد ما يأكله أو يضمد جراحه غير الله عزوجل ولكن نأمل أن يستجيب الله لنا في هذا الشهر وينجينا وينجي
اخواننا ونرجوه كل الرجاء أن يمد الشعب المصري والشعب الفلسطيني بالنجاة من الازمات ومن مكر الأعداء بنا
اللهم أهل علينا
رمضان بالخير دائما وابدا ...
مع تحيات
جهاد شوقي السيد
حوار الأعلامية هيام عبيد* مع الناشطة الاجتماعية *ناريمان الجمل *
عناوين الحوار
........
#لتحدث تغييرا ايجابيا ينعكس في مجتمعاتنا وعلى حياتنا.
#النجاح له صدى وضوء
يضيء على الفشل ..
.......
ناشطة* حقوقية متمردة على الظلم والجهل وانتهاك حقوق الإنسان.
صاحبة "صالون ناريمان الثقافي" الذي أحدث بصمة ذات نوعية مهمة في المجتمع اللبناني؛ كما إنها تشغل منصب رئيسة الإتحاد العربي للمرأة المتخصِّصة فرع لبنان، والقائم بالأعمال على مستوى الإتحاد العام.
على الصعيد الإجتماعي،أ من عائلة طرابلسية في شمال لبنان .
......
للمرأة دورها المهم في بناء مجتمع سليم خالي من الجهل
وهي التي تسعى في كل الميادين و الحياة تعلن لن تكن دون المرأة..
من هنا ننطلق
مع الناشطة الاجتماعية
*ناريمان الجمل
حاورتها هيام عبيد*
★الجمعيات وأهدافها اهم البنود فيها ؟
-تمكين المرأة اقتصاديًا وثقافيًا. فالمعرفة تفتح آفاق وتبرز طاقات إن وجدت لها الفرص. مسؤوليتنا بناء الإنسان والمرأة هي العنصر الأساسي في بناء العائلات والمجتمعات والأوطان؛ وشعارنا شركاء لا فرقاء، أي المرأة والرجل، لأن المجتمع السوي يقوم عليهما بالشراكة سويًا وعندما تهتز هذه الصورة كما في الآونة الأخيرة، يحدث الخلل الذي نعاني منه على كافة الأصعدة!.
★رئيسة الاتحاد العربي للمرأة
ماذا عن هذا الدور.. والأعمال ؟
هدفنا تمكين_ المرأة التي هي أساس المجتمعات، وأنا ضمن فريق يضمّ أعضاء ذات خبرة ودراية واهتمام بالعمل التطوعي الهادف وذلك للقيام بالتدريب والتشبيك مع سائر الفروع العربية من خلال خطط استراتيجية تمتد على مساحة الوطن العربي وهذه رؤيتنا، أن نعمل على التشبيك ليتم تبادل المعلومات والخبرات والقدرات وهذه الرؤية هي الخطوة التغييرية التي ستنقل المجتمعات من خلال المرأة من موقف المتفرجة المتلقية والمهمَّشة، الى إمرأة فاعلة متمِّكنة، مؤثِّرة بِدءًا من الحلقة الصغيرة الى أن تكبر كرة الثلج هذه لِتُحدث تغييرًا إيجابيًا ينعكس في مجتمعاتنا وعلى حياتنا.
★هل هناك صعوبات في مجال عملك ؟
-في كل عمل صعوبات وتحديات، خاصةً عندما يكون ذات أثر وتأثير! وهو الدليل على الخطوات الصحيحة في تحقيق الأهداف فالنجاح له صدى وضوء يضيء على الفشل فترى أعداء النجاح الذين يعملون على خلق العقبات والعراقيل التي علينا بدورنا أن نتخطَّاها وتتجاوزها ونستفيد منها للمُضي بخطوات ثابتة ومستدامة.
★صالون الثقافة ودوره الايجابي ..وهل هناك ندوات تقام فيه ؟فماذا عنها؟
_"صالون ناريمان الثقافي" أسسته في ظل تهميش مبرمج لمدينتي طرابلس، وبصفتي شخصية متفاعلة في مجتمعها، لم أستطيع أن أقف في موقف المتفرّج، ففتحت باب صالوني لصفوة المجتمع في جلسات حوارية شهرية يكون فيها الضيف والموضوع وفقًا للأحداث والمجريات في البلاد؛ وكان هدفي التلاقي والإنفتاح على الآخر وحثّ المثقفين على لعب دورهم الأساسي والمسؤول في المجتمع.
توقفنا مؤقتًا في فترة جائحة الكورونا العالمية كما كل شيء، ثمَّ عاودنا نشاطنا حسب الظروف المحيطة بنا في لبنان أمنيًا واقتصادياً.
★طموحتك المستقبلية ؟
★هناك مطالب كثيرة تحتاج لمن يحققها ما هي مطالب السيدة ناريمان الجمل ؟
_مثل كل ناشط مدني حقوقي يسعى إلى تحسين مجتمعه بطريقة ما.
من منبري الخاص في صالوني الثقافي إلى رئاستي لإتحاد عربي إلى عملي التطوعي الخيري والإجتماعي مع إحساسي بالمسؤولية كمواطنة عادية، رسمية أو دبلوماسية والذي لن أتوقف عن تحقيقه في غياب الألقاب.
فأنا أسعى للتأثير والتغيير والتطوير والبقية تأتي وفقًا للإنجازات التي ترضيني كإنسانة تحرص على سلامة مجتمعها....
*اجرى الحوار هيام عبيد*



















