إلى أنثى جموح ...وطموح
صعب ترويضها......
أشتهي النوم بين ذراعيها
وقبلة من شفتيها ...
كم مرة حاولت أن أقنعها
وكانت نيران العشق بداخلها.
تسري كالهشيم.......
شقراء...بعينين عسليتين...
احتلت أفكاري.
وأوقدت ناري .........
كانت عنوانا لأشعاري..
لا هثة باهتة .....متعطشة
تعزف على أوتاري...
أروع أغنية..
تجيئني في ليلي ونهاري.
سكنت بوجداني
واستعمرت عقلي
ارهقتني كاهلي
وكانت حملا ثقيلا ..
كأوزاري...
رقيقة ...إبتسامتها تعيد الروح.
وتشفي الجروح ..
صعب أن أنام في حضنها
و أعلن معها مشواري
محمد الهادي الصويفي تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق