حوّائي
امرأةٌ جميلةٌ ناعسة العيون
دوخت الدنيا حتى أغوتني
سلمتها قلبي و قد تحكمت
بمفتاحه أصبح قلبها سجني
دامعة العيون غنّوجة لعوب
ثتير أعصابي كمجنون تتركني
بنت العشرين ترقص لاهية
تتلذذ على متني و تشبعني
أصبحتٌ معها خبير القبﻻتِ
قبلة فاها علمت لمَّا قبلتني
.. غانم ع الخوري ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق