يحترق القلم
بخيوط لهيب عشقك
وتصبح الأحرف تشدوبغرام عينيك
اني ابحث عن حريتي
لاهرب لوطن سكن الفؤاد
وقيدني بمتاهات
صمت طيف
عشقك
انت من اغتال
هواجسي ووجداني
ونزف بالجراح
فؤادي وارتحل
غابت خطوة الخلود
واستجمعت تراتيل الهيام بك سيدي
اني لا أدري
متى يجمعنا ذاك المصير
اني ارقبه بلهفه
وها هو القلم ينزف
بوئام عشقك المخلد بدمي
فهل يسمع المحبوب عشقي
ويرحم
د. ربا رباعى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق