يكتسي قرار رئيس الجمهورية التونسيىة هذه الليلة وما سيتبعه من مراسيم لانقاذ الدَّولة التَّونسية اهمية قصوى تتمثل في نقاط نوعية هامة اولها الانتقال من
• شعار الشَّعب يريد الى شعاره الشَّعب فعَّال لما يريد
• اما النقطة القانية فهب الانتقال من
اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بـد ان يـسـتـجيب القدر
إلى مرحلة
أردنا جميعا لشعبي الحياة فلبَّى القضا واستجاب القدر
اي ان يلتزم بالعمل والاعتماد على ما يعرَف بالذَّكاء التّونسيّ لاستنباط
• انجع الحلول المستعجلة
• وابتكار مناهج جديدة للتنميَّة كنبذ الاتكاليَّة والتَّعويل على الاخر
• واعتماد الذَّكاء الصّناعيّ
• وتسخير المواهب لخدمة الصَّالح العام
• وتشجيع روح المبادرة والخلق والابداع والاستنباط والثّقة في النَّفس
• مع وجوب تحويل وتنقيح بعض النّصوص في ترسانة القوانين التي تجاوزها الزَّمن وجعلها أكثر تلاؤما واجرائيَّة مع هذه العقليَّة.
• وبتولب رئيس الجمهورية الاسراف على النيابة العنمومية يتم ارجاع الق مقولة ابن خلدون العدل أساس العمران لتجنّب السَّقوط في الخراب الَّذي هو عكس العمران
عزالدين الشابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق