الاثنين، 1 مارس 2021
( تباريح الشوق ) بقلم نونا محمد
( تباريح الشوق )
،
هي تباريح الشوق
بلهيبِ
الشجون
همست بصريرِ الريح
على أبوابِ
الصدود
زلزلت صبر الليالي
ومزقت صمت
الحروف
فتساقطت بوجعٍ
وريّـقات قصيدة
الدّحنون
فياألحان الوداع
كفاكـِ نواحاً بعبراتٍ
على شرفاتِ
العيون
فقد رسمتُ خاتمة
دربي لقلبٍ مات
بعشقٍ
مفتون
بقلمي
نونا محمد
Bougez la souris pour voir la photo en 3D
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق