تِلْك . . . هِي
العاشقة
تَتَساقَط
مِن أَطرَاف القصيدة
خَارِج المدى اَلبُعيد
لِتتوه النَّجْمات بعيدًا
أَبعَد مِن الخيَال
وَيظَل وَجهُها
يُطِل على مَسافَة
حُلْم بعيد
عن حُرُوف التَّمَنِّي
أَلَّا تَنهَضِي !
سفر المحَالِّ
إِلى جسد البداية
ونعيد ذاك العنَاق بيْننَا
بِقلمي
فَارِس مُحمَّد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق