اليومْ مُرْڤت زَارْبة
دوبْ سلّمتْ ومْشِتْ
ما دريتْ مِنّي غَاضْبة !
والاَّ وصِلْها غْلَطْ ؟
كي سْهَلتْ: ڤالتْ تَاعْبة
في عِرسْ "هالة" سْهَرتْ
لا ... وزيدْ عندي التّابْعة
خويا عْلِيََّا خْلَطْ
خُفتْ ... جْرِيتْ
جْرِيتْ .... دُرْتْ
جْريتْ لينْ عْرِڤتْ
حسّيتْ روحِي طَالعة
وْرَا سُورْ المحطّة
ارْتْحتْ
- نَا ... كُنتْ نارِي والْعَة
والشكّْ زادْ انْبِتّْ
وڤلتْ: زعمة تْكُونشْ خاينة ؟
زعمة تْكُونشْ كاذْبَة ؟
والّاَ تْكونْ انْسِتّْ ؟
ثَِبِّتّْ ..... ثَِبِّتّْ
شُفْتْ دمعة صَادْڤة
عَالخَدّْ رُشمتْ خَطّْ
اتْنهِّدْتْ .... وڤلتْ:
يا حسنْ
ما عادْ في العَتبْ فايدَة
صَدّڤتْها
سامِحْتها
ولْحَڤتْها
ضَمّيتها واسْكِتّْ
ما عادْ في العَتبْ فايدَة
سامِحْتها
ضَمّيتْها
واسْكِتّْ.
- حسن ماكني: 2022/02/12

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق