بقلمي ....متمردة،،،!
بين نبضي ونبضك
محوت اول نقطة وفاصلة،،،،
تهجيتُ اسمك حرف،،حرف،،، فاحرقت وسادتي
بشغف قبلاتك الهادئة
شربتُ نخب ليلتي،،من اقداح رجولتك الطاغية
ثُملت طرباَ لتنهيداتك الصاخبة،،
دفنتُ لذة الليلة في مهد رسول القافية،،،،،تناثرت كل خطايا الحب هناك،، ونحن في تيار العاصفة،،،أرواحنا في خضم
تلك كانت عاصية،،،،فأعلنت قيام الساعة على ابواب مدينتي الفاضلة،، تناغمت اجسادنا طرباً في الهيام ،،،والنشوة بالغت في العطاء مثمرة،،،،كالزهر تفتحت في الظلام،،،،فازت بنور الألهة،،،،توهج الكون ،،،،في ليلة صامتة ،، بالغنٌا في الخطوب ،،،والشفاهُ تنازعت غاضبة،،، شقت علينا أنفسنا ،،،
فالامواج اصبحت عاتية،،، تنازعت بين المدٌ والجزر ،،وانت الربٌان في سفينتي الراسية،،، أنت الجسور الغيور،،،أودعتك
قلبي،،،،جسدي،،،،هنا هدأت العاصفة،،،تمردت أنا فيها ،،، معلنة
ماكان في داخلي من الاشواق ،،،فكنت خليلي المطاع
وأنا كنت المتمردة العاشقة
دجلة العسكري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق