و ما أبهى عيونا كحلتها..
فأشعارا ..كتغريد...تلتها
و أطواقا من الفل المندى
على جيد كما عقد لوتها
فحين بدا لركب الخل وقع
شجون ،،دونما قيد بلتها
فسالت أدمع من عين ليلى
على تلك الخدود فبللتها
أ ينسى العاشق المفتون عمرا
عيونا ،،غفوة ليلا ،،،سلتها
و قلبا لم يزل غضا فتيا
هوت ليلى ،،و أحزانا تلتها
بها شوق جموح بربري
برغم الصد عمرا لم يلِتْها
هو الركب الذي عاشت تناجي
و لكن المواجع ...أذبلتها
فلا خل أتى ،،يشتاق ضما
و لا بعض المراسل زمّلتها
سامية-بوطابية
عيون

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق