يا ولدي ( للوطن حق علينا ) بقلم ...محمدالباشا/العراق

 يا ولدي ( للوطن حق علينا )

*************************

منذ بدأ الخليقة ومذ كنا صغار

كان أبي يوصيني بأن أحافظ على الدار

وعلى ما فيها من أسرار

قال أبي : يا ولدي أحترم الجار

دافع عن الحياة وقف بوجه كل غاصب جبار

أياك أن تبيع بيتك بأي ثمن لانه سيكون أبخس الأسعار

لا تتعاون على تهديمه مع من عليه جار

لا تتركه في محنته وتقرر البعاد والفرار

لن تجد من دونه عونا لك وان جافاك فترة من الأعمار

ففيه طمأنينة وسكينة واستقرار

فهو شجرتنا التي نستضل ونلجأ لها من حر النهار

ونتخذها ملاذا وستار

في يوم من الايام سنجني منها ثمار

ربما اليوم أصابها قحط وهجرها الأخيار

لكن لن تغادرها الكواكب والاقمار

ستبقى هناك عيون تنتظر منها أجمل الأخبار

لذا حافظوا على الأشجار

واوطانكم والأمصار

لأجل عش العصفور اتخذت اليوم هذا القرار

لأجل الجياع رحت أحتمل معاول الأشرار

لأجل ان يبقى للعشاق املا بالعودة بعد الفرار

راحت النجوم تسطع وتبقى تشع بنورها الأقمار

عثرات الدروب لن توقف مسيرة الأحرار

نوائب الزمن تدوسها أقدام الثوار

سيعود الصباح بابهى الأنوار

ويطيب النسيم وننسى ما جرى وما صار

ويهدأ عنفوان وأعاصير البحار

لكل بداية نهاية مهما كانت وستعود الأعمار

لنحيا الانتصار .....

بقلمي...محمدالباشا/العراق

.... طائر المساء .... بقلم الشاعر .... علي السعيدي ..

 .... طائر المساء ....

طائر المساء

طائر النورس

مساءات المساءات

على عتبات الحلم

بين الهنا والهناك

توعدوك

لا مفر

الغياب والجنوب

وآهات الزفير

بمن ستضرب قاتليك

ياعلي

موغلة هي

البحار والصحاري

نازعوك

بمن ستضرب من ؟

لعادات الموت

تأشيرة العبور

ورائحة الاحتراق

يتسلل الليل

على أهبة الرحيل

بين موت

وموت..

تدخل روحك

يا علي

يغتالها القدر

تغتالها الرؤى

في مدارات بعيدة

والمدار نجمة

ظلت الطريق البعيد

يا علي

درب الصعود

يراودون القتيل

في وطن الموت

ودمع الملايين

صقيع الغواية

في ذاكرة المساء

وللحزن ذاكرة

تقوح على البيوت الفقيرة

يا علي ...

.... علي السعيدي ..

نار باردة للشاعر منير صخيري تونس

 .........نار باردة........

تحترق بهدوء

لم تكن على عجلة

كانت سلة سلة

رويدا رويدا تطبخ على نار هادئة

تحترق بالأعماق

احتراق الشوق والأشواق

تختزن الألم سرا

وتعشق البسمة جهرا

نار باردة تحتويني

من كل اتجاه أعبره

تحترق مع كل حرف عشق

مع كل غزل وشجن أدمى عيوني

بنار باردة بلا رماد

بلا اللسنة اللهب تتراقص

تحرق كل أحاسيسي ورقة مشاعري

متسلطنة موقدة جحيم بالفؤادي

تلامس كبدي وشراييني

تلامس كل أجزاء جسدي

المنهك المتعب المرهق

المرهف المتيم بصبابة الهوى

نار باردة أتية مع رياح الشوق

خريف عمري المتساقطة أوراقه

ترقب قطرات ندى الربيع

كي ينطفىء وهج حر شعلتها

وشعاع نور لهيبها المستمر

أقوى من حر شمس الظهيرة

وهي تشع نورا فى كبد السماء

بعد غياب السحب والودق والمطر

فى أنتظار ان تنهمر بوادر قطر الندى

فتنجلي عني كل الغيوم المتراكمة

غيم الاحتراق والحنين والشوق

ويقبى فؤادي أسير نار باردة

تمتلك قلبي وعقلي بلا قرار

كعزف منفرد على الوتر

فلا عزاء لقلب محب اكتوى بنار الهوى

نار باردة تحتويني بلا شفقة ولا رحمة

أحرقت نار عشق قلبي وروحي فأصبحت مثل رماد تذروه الرياح

قصيدة :: نار باردة

للشاعر منير صخيري تونس

2022/06/23

حبل الوريد 16 بقلم د. سامى الشيخ محمد

 حبل الوريد 16

واحة الحياة

نجوت من حريق السنين

ولظى لهيب العمر

من دروب التيه

إلى واحة الحياة

وإشراقة الكون البهي

وانعتاق الروح من عاصفة الضياع وانكسارات السراب

تبارك النور والحق والضياء

قدوس القلوب الخافقات باسمه

َروح وريحان

عود وند ورند

ومسك الختام

يملأ الكون عبيرا طيبا

لأجله كان عشق الحياة وما بعد الحياة

بهجة النفس

مسرة القلوب

فرح الروح

ذكريات الأمس البعيد والقريب والغد الآتي

وأغنيات التلاقي

وأهازيج الوئام

وأنشودة السلام

وأطايب خبز الطابون والتنور

ونسائم الحنين العليلة بالشوق لذات الحسن البهي والجلال المهيب

عروس مدائن الأرض البتول

في بلاد اللوز والتين والزيتون والصبار والبرتقال والليمون

والياسمين والريحان مختلف الألوان

بوابة الوصال للعلا وعلى الأرض السلام

د. سامى الشيخ محمد

قصة قصيرة //فنون الرّد // بقلم الكاتبة سوسن العوني

 قصة قصيرة

//فنون الرّد //

قالت له؛ لا أستطيع أن أصِف لكَ شَكلَ قَلبي عِندمَا أحدّثكَ، تَخيَّل كمْ هُوَ مُتيّمٌ بكَ... إنّه يُضئ كُلَما رأيتُكَ وحدّثتكَ.

نظَرَ إليْهَا مُبتَسمًا وفي إبتسامه نوعٌ من السخرية وردّ قائلا؛

أنا رجلٌ شرقي إبن ريف مهما زادَ علمي لا تَستَهويني الأنثى الجريئة التي تتحدّث عن مَشاعِرها دونَ حَرَجٍ.

تفاجأت بردّه وأحسّت أنّها ركضتْ نحوَ العدَم ، إستجمعت أنفاسها وأردَفت :

مشاعري واضحة ولا أستطيع التّظَاهُرَ بعَكْسهَا أيها الشرقي... فالحبّ لم يكن يومًا خَطيئة، كم خابَ ظني حين إعْتَقدتُ أنكَ تُؤمِنُ بمَا تكتبُ من قصصٍ وروياتٍ عن الحبّ.

قاطعها قائلا :

أكتُب عن العشق و أألِّفُ عن الغرام لأننا مجتمع متلهّف ومتعطّشٌ لكل ماهو خيالي ولا يَمُتّ للواقع بصلةٍ،، ويوم أفكّر بالإرتباط سأكون واقعيّا وأختارُ تِلكَ البسيطة ذاتَ التّعليمِ المُتوسّط لتكونَ أمَّا وربّةَ بيتٍ فقط.

حَدّقت فيه بدهشةٍ وذهولٍ وخيبةٍ وسألته؛

هل تخْشَى المُثقّفة؟!

رسَمَ من جَديد تلكَ الإبتسامة السّاخرة و ردّ بكل برودٍ؛

هذا النوع من النّساء تكونُ كَثيرَةَ الجَدَلِ ، لا تُطيعُ أوامري ، تَتفَلسَفُ كثيرا وأنا لاأميلُ فعلاً لمن تَقرأ كُتُبا وتدّعِي أنّهَا مثقّفة.

قالت بعد أن رفعت رأسها عاليا وعَدّلتّ جَلسَتها وكَأنها إستَفاقت من غَفوَتِها : أنتَ شَخصٌ نَاقص وتَخشى أن تَكتَشِفَ نُقصَكَ هذهِ المُتعلّمة الحالمة الطَّامِحة المُثقّفة....

فقد صدقَ من قال لاَ يَغُرّكَ غلافَ الكِتاب قَلّب الصفحاتَ جيّدًا وتأكّد من محتواه.

لم تترك له حَقَّ الردّ ورحلت بعيدا بعد أن علّمَها فُنُونَ كَبْتِ المشاعر.

سوسن العوني

تونس 22//06//2022

الْإِنْسَانِيةُ بقلم الشاعر أحمد صلاح

 الْإِنْسَانِيةُ

يَا مَنْبَعَ الْوِجْدَانِ فِيْ الْإِنْسَانِ

مَاذَا سَيَكْتُبُ عَنْكِ حَرْفُ بَيَانِيْ

هَلْ أَنْتِ اِسْمٌ قَدْ تَجَرَّدَ رَسْمُهُ

عَنْ كُلِّ معنًى شَامِلٍ وَحَنَانِ

أَمْ أَنَّ فِيْكِ مِنَ الْخِصَالِ بَهِيُّهَا

وَمِنَ الْجَمَالِ جَمَالُهُ الرَّبَّانِيْ

لَوْلَاكِ مَا اخْتَارَ الإلهُ لِاِسْمِكِ الْ

إِنْسَانَ عَنْ مَلَكٍ وَعَنْ شَيْطَانِ

لَوْلَاكِ مَا سَجَدَ الْجَمِيْعُ لِآَدَمَ

لَمَّا تَعَلَّمَ عِلْمَ كُلِّ مَعَانِ

وَأَتَتْ عَلَىْ أَفْعَالِهِ أَثْمَارُهَا

عَدْلًا وَحِلْمًا رَأْفَةً بِتَفَانِ

حُبًّا وَإِيْثَارًا وَبَذْلَ مَعُوْنَةٍ

حُرِّيَّةً وَتَوَاصُلًا بِأَمَانِ

وَوَفَاءَ دَيْنٍ وَالْكَرَامَةَ وَ(الْعَطَا)

وَتَحَقُّقَ الْإيْمَانِ بِالْأَدْيَانِ

كَمْ مِنْ كَرِيْمٍ لَاحَ نَجْمُ

خِصَالِهِ

فِيْ صَفْحَةِ التًّارِيْخِ فِيْ الْأَزْمَانِ

أَمْثَالِ حَاتِمِ طَيْءِ فِيْ إِنْفًاقِهِ

أَمْوَالَهُ فِيْ خِدْمَةِ الضِّيْفَانِ

وَسَخَاءِ عُثْمَانَ الْكَرِيْمِ وَجُوْدِهِ

بِشِرَاءِ فِرْدَوْسٍ مِنَ الرَّحْمَانِ

وَتَجَسَّدَتْ صِفَةُ الْأَصَالَةِ فِيْ فَتًى

يُدْعَى بِلَالٌ رَافِضُ الْإِذْعَانِ

لَمَّا أَطَاعَ اللهَ فِيْ تَوْحِيْدِهِ

أَحَدٌ (أَحَدْ) مَا مِنْ إِلَهٍ ثَانِ

وَالْحُبُّ وَالْإِيْثَارُ جَادَ بِهِ فَتًى

يُدْعَى عَلِيٌّ صَفْوَةُ الدَّيَّانِ

لَمَّا افْتَدَى خَيْرَ الْبَرِيَّةِ مُوْقِنًا

بِيَقِيْنِ عَدْلِ اللهِ فِيْ الْمِيْزَانِ

وَالْعَدْلُ فِيْ حُكْمِ الرَّوَاشِدِ وَالْهُدَىْ

فِيْ هَدْيِهِمْ وَالْنَهَجِ بٍالْقُرْآَنِ

هَذِيْ الْخِصَالُ وَمِثْلُهَا أَضْعَافُهَا

إِنْسَانُنَا بِضَمَائِرِ الْأَبْدَانِ

فَإِذَا تَجَرَّدَ مِنْ جَمَالِ نَقَائِهَا

قَلْبُ امْرِئٍ سَيَصِيْرُ كَالْحَيَوَانِ

لَا يَنْتَهِيْ عَنْ فِعْلِ كُلِّ قَبِيْحَةٍ أَوْ يَهْتَدِيْ لِلْخَيْرِ وَالْإِحْسَانِ

فَتَرَاهُ أَعْمَى الْعَيْنِ مُسْوَدَّ الْحَشَا

يَهْوَى الرَّذَائِلَ دَائِمَ الشَّنَآَنِ

يَجْرِيْ إِلَى أَهَلِ الْغُوَايَةِ واْلأَذَىْ

وَيَطِيْعُ كُلَّ مُخَاتِلٍ خَوَّانِ

يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ دَعْكَ مِنَ الرَّدَى

وَاجْنَحْ إِلَى التَّسْلِيْمِ والِْإِيْمَانِ

بِمَبَادِئِ الْأَخْلَاقِ كَيْ تَحْيَا بِهَا

عَهْدًا جَمِيْلًا زَاهِيَ الْألْوَانِ

لاَ خَيْرَ فِيْمَا دُوْنَ ذَلِكَ إِنَّهُ

عَبَثٌ وَأَهْوَاءٌ وَرَسْمُ أمانِ

|

أحمد صلاح

اليمن-صنعاء

٢٠٢٢/٦/٢٢م

((كتابات على دفاتر صفراء...)) بقلم لطفي الستي/ تونس

 ((كتابات على دفاتر صفراء...))

لطفي الستي/ تونس

رسمت على أرض الأحزان

خرائط تمردت على الحدود و الزمان...

شمس باهتة...تشرق من غير مكان

تهدلت أشعتها...

تناثرت...مطارق تهد الزوايا و الأركان ...

اصفرت الدفاتر...

جفت في مآقيها الألحان...

مسامير...تدق في النعوش

صور تدفن...ارتسمت في الأذهان

انتهى زمن النبوءات...

تاهت الأرواح بين الصحاري و الكثبان...

مراسيم زهد تجادل وجودا...

لا وجود ...

تغفو بين ظلمة السماوات و الأكوان...

وشوشات ...مكلومة

تدك جدران السجون و القضبان...

حرف ...استعصى على القلم ...

عانق الخمرة...آنس الفسوق و الإدمان...

تدنست كل الدفاتر...

كل الدساتير...

رقص عليها الكهنة و الرهبان ...

يا نفس ...

ما ذلك و أنت العزيزة...

اتبعت القطيع...

ألفت رائحة الإنصياع و الخرفان ...

أم رضيت بالنصيب

في مآتم نكران الجميل والعرفان

بقلمي: لطفي الستي/ تونس

25/04/2022

عناوين لكتب ألفها الشاعر المفكر الباحث أبو وجدان الصادق شرف

عناوين لكتب ألفها الشاعر المفكر الباحث أبو وجدان

ــ كتاب : '' نقدتني وهبت لي مرآة '' ــ تقديم الدكتور أحمد مبارك ــ سنة 2006

ــ كتاب : '' العصفور في قفص الاتهام '' ـ تقديم الأستاذ الشاعر البشير المشرقي ــ سنة 2006 ـ

ــ كتاب : '' قصائد كريكاتيّة '' ــ تقديم الدكتور جلول عزونه ــ سنة 2006

ــ كتاب : '' أنشد الحرية بين البعل والحبيب '' ــ سنة 2007 ــ

ــ كتاب : '' هل اضطهد أبو وجدان قصيدة النثر ؟ '' ــ تقديم الأستاذ عبد الحميد عماره ( المحامي لدى التعقيب ) ــ سنة 2007 ــ

ــ كتاب : '' نقدتني علمتني اختار '' ــ سنة 2007 ــ

ــ كتاب : '' نقدتني حررتني من الأنا '' ــ سنة 2007

ــ كتاب : '' آية الموت والحياة '' ــ سنة 2007 ــ

ــ كتاب : '' آية لمن يدّعون امتلاك الحقيقهْ '' ــ 2007

ــ كتاب : '' آية الكراسي '' ـ سنة 2007 ــ

ــ كتاب : '' لن تطفئوا شمسي '' ـ سنة 2007 ــ

ــ كتاب : '' لو تمقرطنا لما سقطنا '' ــ سنة 2008 ــ

ــ كتاب : '' نعم أنا معارض ! أعارض الديكتاتورية \ والدولة الدينية '' تقديم : الدكتور عبد اللطيف عبيد وزير التربية سنة 2008 ــ

ــ كتاب : '' اِحذري تونس ما تسمعين '' ـ تقديم الأستاذ مصطفى بلمشري (الجزائر) ـ سنة 2009 ـ

ــ كتاب : '' ابو وجدان بين سيفين '' ــ تقديم الكاتبة حسناء الحسين ــ سنة 2010 ــ

ــ كتاب : '' أدق على البلار بالمطر '' ــ سنة 2010 ــ

ــ كتاب : '' أرجوك انتظريني خارج القصيدة '' ــ تقديم الشاعر سمير الخياري ــ سنة 2010 ــ

ــ كتاب : '' نوّار وتميم الدّار '' تقديم الأستاذ الحبيب رحومه ــ سنة 2010 ــ

ــ كتاب : '' قبل سقوط الطاغية '' (ج1) ـ تقديم الكاتبة حسناء الحسين ــ سنة 2011 ــ

ــ كتاب : '' بالمشموم أحاور وردتي ''ـ تقديم الأستاذ أبو محمد أمين ــ سنة 2011 ــ

ــ كتاب : '' تأجلت الهدى الرباني '' ــ سنة 2012 ــ

ــ كتاب : '' أعتقني جهلك قلقني '' ـ تقديم الصحفية راوية السالمي ــ سنة 2012 ــ

ــ كتاب : '' الإرهاب قرآن الشيطان '' ــ سنة 2012 ــ

ــ كتاب : '' تونس الحب .. تونس الياسمين '' ــ سنة 2012 ــ

ــ كتاب : '' ونحن نحتج ! ــ سنة 2012 ــ

ــ كتاب : '' الموت بالسكات في مهرجان الديمقراطية '' ــ سنة 2012

ــ كتاب : '' رسالة الجسد العاشق '' ــ سنة 2013 ــ

ــ كتاب : '' رسالة الروح العاشقة '' ــ سنة 2013

ــ كتاب : '' يصبح النقاب جريمة بلا عقاب '' ـ 2013

ــ كتاب : '' أبو وجدان وطن قبلته الشعر '' (ج1) سنة 2013

ــ كتاب : '' أبو وجدان وطن قبلته الشعر '' (ج2) ـ تقديم الدكتور جلول عزونه ـ سنة 2013 ــ 52 ــ كتاب : '' أبو وجدان وطن قبلته الشعر '' (ج3) ـ تقديم الشاعر سمير الخيار ـ سنة 2014

ــ كتاب : '' وابتدأ الارهاب في كلية الاداب '' ـ تقديم الأستاذ عبد اللطيف مقطوف (قاض يتنفس شعرا) ــ سنة 2014 ـ

ــ كتاب : '' تحيا تونس '' ــ سنة 2015 ــ

ــ كتاب : '' الحب رسول الرب '' ــ سنة 2016 ــ

ــ كتاب : '' إنا للحب وإنا إليه راجعون '' ــ 2016

ــ كتاب : '' الحجاب عادة وليس عبادة '' ــ 2016 ــ

ــ كتاب : '' والشعراء يتبعهم العشاق '' ــ سنة 2016

ــ كتاب : '' لا للإرهاب الديني '' ــ سنة 2016 ــ

ــ كتاب : '' سلفي قتل أمي ثانية ــ سنة 2016 ــ

ــ كتاب : '' أبو وجدان في شفاه معاصريه '' ــ 2016

ــ كتاب : '' تونس ويوفى الكلامْ '' ــ سنة 2016 ــ

ــ كتاب : '' للحب تغني العصافير '' ــ سنة 2016 ــ

ــ كتاب : '' فلندخل في دين الحب أفواجا '' ــ 2017 ــ

ــ كتاب : '' قل هو الله حبيبي '' ــ سنة 2017 ــ

ــ كتاب : '' إنّي اخترت تحيا تونس '' ــ سنة 2019 ــ

ــ كتاب : '' غــيض من فـيض '' حوار بين الأستاذ الصادق شرف والشاعرة سميره بن نصر ـ 2019