أسمحي لي
أن أحبك الى ما بعد الحب
أن ألعشق يهاجمني
فأحاسيسي وصلت ل حدود الهذيااااان ...
أسمحي لي أن أرسم
أجمل قبلاتي النارية
ف لهيب النار بدأت
تغتال أمواجي
من لبنان الى الصين ...
يا هبة الله
بادري الى عملٍ
يطفأ في الحب ثورتي
فأن قبلتي مطمئنة
ولا تخافي فأنت
بين يدي فـنـاااااااان ...
فأنا عاشق أناجي
والعشق يريحني
أتضرع ليذيل عني
كل الأشجــااااان ...
عيناكِ بوصلة للعاشقين
ومن قرمذ شفتيك أبتكروا
لون الحب الأرجواني
دعيني أختار
فكليهما قاتل بنشوة
ألموت على الصدر
تلك أماني الأنسان ...
فأنا شريد ليس لي مأوى
أتخذ من عيون النساء
كهف للحب ونوتة للعشق
ومن جفنيك أقامة
تلك رايات الأوطــاااااان ...
يقتلني فيك مشاعر
ذاك الأحساس بالغيرة
وتحييني الثورة على نهديك
كنوتة من أجمل الألحــاااااان ...
والشعر الأسود يتطاير خصلاً
يتدلع ميمنة ويتغنج ميسرة
كقطيع نوق سارح
بين الوديــااااااان ...
وأنا بين الهادئ والمجنون
أفكاري تأخذني لحدود المعقول
واللا معقول
وخيالي يغزوني
ان أتصرف كالصبيــااااااان ...
فأن قوتي بدأت
تتلاشي رويداً رويداً
وبدأ الموج يجتاحني
ويحتل شواطيِء
هل لي أن أبادر
يا بنت السلطــاااااان ...؟
تعالي لنغتال البعد
ونلتقي ، ففي اللقاء
يغني لنا زماننا
راحة للقلب وكل آيات
الأيمــاااااااان ...
بقلم زين صالح / بيروت - لبنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق